أهلًا
أقدِّم لك ما حدث في موقف قد يبدو عاديًا في ظاهره، لكنه انقلب بتساؤلات مفاجئة ومعاكسة تمامًا لما جرى!
التساؤلات لم تترك صاحبة الموقف وشأنها، بل ألحّت عليها حتى دفعتها إلى المضي في رحلة بحث عمّا يحدث.
ومن هنا بدأت رحلة إدراك متتابعة.. تحمل بين طياتها بعضَا من الحيرة والكثير من الإكتشافات المهمة والمؤثرة في حياتها حتى مرحلة القرار الواثق.